أدلة

الغلاف المالي الموجه للبحوث ضمن التعليم في حالات الطوارئ

يهدف الغلاف البحثي بشأن -'إي كيوبد' (E-Cubed) إلى تعزيز قاعدة الأدلة في التعليم في حالات الطوارئ (EiE) ، من خلال دعم  بحث ذو صلة بالسياق وقابل للاستخدام ونشرة لخدمة عالمية عامة.

فيما يلي ملخص للمشاريع البحثية المختارة للتمويل في الجولات الأربع  الأولى من E-Cubed.

الإعلان عن المستفيدين من جولة التمويل الرابعة من الغلاف المالي الموجه للبحوث ضمن التعليم في

حالات الطوارئ

فترة التقديم: مايو - اغسطس 2020

  • استجابتاً للدعوة لتقديم المقترحات، التي أطلقتها المؤسسة في أيار/مايو 2020، تم تقديم 173 مقترحًا تشمل مجموعة واسعة من السياقات والمنهجيات والمجالات الموضوعية.
  • يسرّنا أن نرى أن 48% من هذه المقترحات قدمها مرشحون يعيشون في سياقات متأثرة بالأزمات. أشارت 75% من المقترحات إلى أن كوفيد-19 هو أحد مجالات تركيزها.

في ضوء هذه الأزمة الواسعة النطاق، لم يقتصر الأمر على زيادة عدد المقترحات زيادة كبيرة في ضوء تزايد الحاجة إلى الدلائل على الجهود المبذولة بشأن كوفيد-19، بل اتسع نطاق سياقات البحث والمجالات الموضوعية ليشمل سياقات ومواضيع لا تدخل تقليديًا ضمن مجال التعليم في حالات الطوارئ.

 

بعد عملية اختيار متأنية من بين 15 مقترح من القائمة المختصرة (اقرأ تفاصيل عن بعض هذه المقترحات هنا)، اختارت دبي العطاء تمويل المشروعين البحثيين التاليين: 

 

إدارة الأزمات للحد من مخاطر الكوارث في أنظمة التعليم: التعلم من خلال دمج الاستراتيجيات التي تركز على التكنولوجيا في السلفادور وهندوراس وكولومبيا

جامعة هاواي، مانوا؛ جامعة ويسكونسن ماديسون؛ جامعة تكساس، أوستن؛ جامعة جيرونا؛ جامعة أمريكا الوسطى (السلفادور) ؛ الجامعة التربوية الوطنية (هندوراس)؛ جامعة جبال الأنديز (كولومبيا)

الخبرات المكتسبة أثناء تطوير ومكاملة الاستراتيجيات التي تركز على التكنولوجيا في السلفادور وهندوراس وكولومبيا - جامعة هاواي، مانوا؛ جامعة ويسكونسن-ماديسون؛ جامعة تكساس، أوستن؛ جامعة جيرونا جامعة أمريكا الوسطى (السلفادور)؛ الجامعة الوطنية للتربية (هندوراس)؛ جامعة الأنديز (كولومبيا)

ما هو هذا المشروع: يتميز هذا المشروع البحثي، الذي يمتد لمدة لثلاث سنوات، في تقديم دروسًا مقارنة وموارد قابلة للتنفيذ (أي إطار تقييم وإرشادات للممارسين/ات وملاحظات فنية). تتعلق هذه المخرجات بكيفية تحقيق أنظمة التعليم اللامركزية القدرة على الحد من مخاطر الكوارث من خلال استراتيجيات إدارة الأزمات المرتكزة على التكنولوجيا. سيتم تطوير هذه الموارد من خلال التعلم والتفاكر من تجارب السلفادور وهندوراس وكولومبيا - كل منها يمثل، أولاً، حيث يتميز كل سياق من هذه السياقات باللامركزية في التعليم، وثانيًا، جعلت من تقنيات التعلم عن بعد محور تعليمهم. استجابة لأزمة كوفيد 19.

ما سبب تطوير هذا المشروع: حظيت الموضوعات الأساسية، وبشكل مستقل، في هذا البحث المتنوع المواضيع: "إدارة الأزمات، الحد من مخاطر الكوارث، واللامركزية التعليمية، دمج التكنولوجيا" - باهتمام كبير. ومع ذلك، فإن استعراض الأدب من السياق الأكاديمي ومن ميدان الممارسين قد لا يستطيع تكوين روابط عبر كل هذه المواضيع المتنوعة. تعتمد أنظمة التعليم في جميع أنحاء العالم على مستوى معين من اللامركزية (سواء كانت إدارية، أو مالية، أو ما إلى ذلك). أنه لمن الضروري ان يدرك العلماء، وأصحاب المصلحة الرئيسيين، كيف تستجيب أنظمة التعليم اللامركزية إلى الوضع الحالي. على سبيل المثال، أولاً، الأزمة الحالية، وثانيًا، مشاركة الدروس المستفادة، التي يمكن أن تكون ذات فائدة لتعزيز الأنظمة للأزمات المستقبلية - سواء كانت من صنع الطبيعية أو من صنع الإنسان.

كيفية تنفيذ هذا المشروع: يعتمد هذا المشروع على الأبحاث السابقة، التي أجراها أعضاء الفريق في كل من البلدان الثلاثة، التي شملتها الدراسة المتعلقة باللامركزية في التعليم والإدارة. ترتكز الطريقة البحثية على اجتماع السياسات، والتفكير في النظم، واندماج التكنولوجيا؛ وذلك للكشف عن كيفية صياغة استجابات إدارة الأزمات، وتنفيذها عبر كل مستوى من مستويات النظام التعليمي - وما هي العواقب بالنسبة للأسر والمدارس و مجتمعات.

Tich mi ar tich dem - تأثير برنامج تطوير مهني مفتوح وموزّع للمعلمين على مخرجات تعلم التلاميذ في سيراليون.

البرنامج متاح في المدارس ويساعد المعلمين على التعاطي مع الأزمات - ⁧⁩ التنمية المفتوحة والتعليم؛ وموارد العلوم في أفريقيا؛ ومعهد الإدارة (كلكتا)؛ ووزارة التعليم الأساسي والثانوي (سيراليون)​​​​​​

ما هو هذا المشروع: تبحث هذه الدراسة التي مدتها عامان في تأثير برنامج التطوير المهني للمعلمين في سيراليون. تحدد الدراسة مكونات البرنامج الذي يقدم أهم مساهمة في التعلم، وتحدد تأثير البرنامج على نتائج التعلم على نطاق واسع.

ما سبب تطوير هذا المشروع: تتعافى دولة سيراليون من العديد من الصدمات المتعددة، ومنها: الحرب الأهلية، وأزمة الإيبولا، والانهيارات الأرضية، ونسبة التحاق التلاميذ بسبب جائحة كوفيد 19. أدت حالات الطوارئ في البلد إلى تفاقم أزمة التعلم، وزيادة الضغط على المعلمين لتزويد المتعلمين بالدعم النفسي والاجتماعي والعاطفي. ومع ذلك، فإن البرامج التي تم تنفيذها في الأعوام الماضية كانت تتسم بعدم التنسيق، وكذلك تنفيذها في مكان مركزي واحد. على هذا النحو، فإن العديد من المعلمين، وخاصة أولئك الذين يعيشون في المناطق النائية، لا يزالون يفتقرون الي التأهيل، ولا يحصلون على الدعم الكافي، ولا يمكن الوصول إليهم. يدعم البحث الحكومة لتحديد طريقة بديلة لتقديم التدخلات بشكل فعال وعلى نطاق واسع.

كيفية تنفيذ هذا المشروع: يتكون هذا البحث، متعدد الأساليب، من مرحلتين، حيث يتم تنفيذ البحث في 150 مدرسة ابتدائية حكومية. يستخدم الباحثون، في المرحلة الأولى من تنفيذ البحث، أبحاث تنفيذة قائمة على التصميم لفهم مدى مساهمة مكونات البرنامج المختلفة في تحقيق مخرجات تعليمية. يتم استخدام نتائج هذه المرحلة لتحسين تصميم البرنامج. يستخدم الباحثون، في المرحلة الثانية، نوع من أنماط البحث العلمي التجريبي يسمى "التجربة المنضبطة المعشّاة"  -randomised controlled trial - لتقييم تأثير البرنامج على نطاق واسع. تركز الدراسة على أداء المعلم، ونتائج التعلم الأساسية، والنتائج الاجتماعية والعاطفية.


الإعلان عن المستفيدين من جولة التمويل الثالثة من الغلاف المالي الموجه للبحوث ضمن التعليم في   حالات الطوارئ لعام 2019

فترة التقديم: مايو/ أيار-أغسطس/آب 2019   

  • المحاور الثلاثة الأولى التي حُدّدت لتقديم مشاريع البحوث حولها: تطوير قدرات المعلمين و تدريبهم ؛المراهقين و الشباب؛ و نتائج التعلم.
  • ارتفعت نسبة الطلبات المشتركة بين الشركاء الوطنيين والهيئات البعيدة عن سياق البحث بنسبة 19 ٪ من الجولة 2 في عام 2018.

تم ترويج 63 اقتراحاً يتراوح بين السياق ،المنهجية و التركيز على الموضوع، من خلال الجولة الثالثة لعام 2019 من تقديم الاقتراحات ضمن اقتراحات E-Cubed . بعد عملية اختيار دقيقة، اختارت 'دبي العطاء'(Dubai Cares) المشاريع البحثية الأربعة التالية والتي تبلغ قيمتها الإجمالية 2.1 مليون دولار. يرجى الاطلاع على إعلان 'دبي العطاء' (Dubai Cares)[BMS2]

 

بحث  تشاركي حول الوكالة التعليمية في مالي (PREAM)

الخطة العالمية لكندا و جامعة McGill

ماذا: تحقيق في العلاقة بين قدرة الفتيات ومشاركتهم في التعليم في المناطق المتضررة من النزاع في موبتي وسيغوفي مالي. سيقدم المشروع البحثي الذي يمتد لثلاث سنوات  دليلاً على طبيعة التفاعل بين الحواجز بين الجنسين أمام التعليم، وزيادة القدرة الفردية والجماعية، ونتائج التعليم.  

لماذا: تؤدي فترات الأزمات إلى تفاقم عدم المساواة بين الجنسين والحواجز أمام التعليم. وعلى العكس من ذلك، فإنّ المشاركة في التعليم يمكن أن تقلل من انتشار عدم المساواة بين الجنسين في سياقات مماثلة. تعد القدرة الفردية والجماعية، إلى جانب الأسر والمجتمعات الداعمة، أمراً بالغ الأهمية  لوصول الفتيات وترقيتهن من خلال التعليم، وخاصة في سياقات النزاعات. ومع ذلك، فإنّ طبيعة التفاعل بين الجنس و القدرة والتعليم في أوضاع الأزمات لا تزال غير واضحة. 

كيف: يستخدم منهج الأساليب المختلطة التشاركية مجموعةً من الأساليب البصرية التشاركية، ومسحاٌ للفتيات والفتيان داخل وخارج المدرسة ( تتراوح أعمارهم من 12 إلى 17 عاماً) لتحليل العلاقة بين المعايير السلوكية والمعايير السلوكية المعقدة والقائمة على الإدراك (الجنس و القدرة) والإجراءات التجريبية (المشاركة في التعليم). سيطور البحث إطاراً تصّوري لتقييم التقاطعات بين الجنس، القدرة ، والتعليم في السياقات المتأثرة بالنزاع، مع مساهمة المشاركين المراهقين في مالي. سيقوم المشروع بتعزيز عمل المساهمين في مجالات التعليم والتنمية والإنسانية، كما سيعزز قدرة الفتيات والفتيان المراهقين على نشر الحوار المجتمعي حول قضايا التعليم ،القدرة ، والمساواة بين الجنسين.

 

صياغة القرار التعليمي في أعقاب الكارثة: دليل من إعصار إيداي في موزمبيق

جامعة ميشيغان

ماذا: يسعى هذا المشروع الذي مدته ثلاث سنوات للإجابة على أسئلة مثل كيف يمكن للكوارث أن تؤثر على صياغة القرار التعليمي، و فيما يمكن لبرامج التنمية المعتمدة على المجتمع أن تقي المساهمين من التأثيرات السلبية للكوارث.

لماذا: أثناء إجراء تجربة عشوائية مراقبة لبرنامج تعليمي وصحي في موزامبيق، Força à Comunidade e Crianças، ("تدعيم المجتمعات المحلية والأطفال")، تعرضت المناطق الخاضعة للدراسة لإعصار إيداي أفريقيا (أكبر إعصار مدمر تم تسجيله في أفريقيا). لذلك تهدف هذه الدراسة إلى فهم كيف أدى التعرض للإعصار إلى تغييرالقرارات التعليمية (مثل الإلتحاق بالمدارس والحضور)، وكيف أنّ التغييرات في معاييرالاولوية و التفضيل الاقتصادي تخفف هذه الآثار، والدور الوقائي للتدخلات الصحية والتعليمية المجتمعية.

كيف: سيقوم الباحثين بدراسات استقصائية متابعة حديثة و مكّثفة للمعنيين بالدراسة لفهم آثار الكوارث على المدى القصير والمتوسط ​​، والتغيرات في الأولويات الناجمة عن الكوارث (على سبيل المثال، التحيز الحالي، وتفادي المخاطر)، وما إذا كان برنامج FCC يحسن القدرة على الصمود بعد الكوارث

 

الأطفال اللاجئون خارج المدرسة في إثيوبيا: تحليل العوائق ودوافع المشاركة في المدارس الإبتدائية والإبقاء عليها والإنتقال

مؤسسة التعليم العالمية

ماذا: دراسة لمدة 18 شهراً حول الالتحاق بالمدارس الإبتدائية بين اللاجئين الصوماليين ، السودانيين ، جنوب السودان والأرتيريين تتراوح أعمارهم من 7 إلى 14 سنة ضمن إثيوبيا.

لماذا: سيتم إضافة اللاجئين إلى استراتيجية التعليم في إثيوبيا و برنامج تطوير الجودة للتعليم العام للمساواة (GEQIP-E) كمجموعة ذات أولوية هذه السنة. تستضيف إثيوبيا أكثر من مليون[BMS3]  لاجئ من الصومال ،جنوب السودان ، السودان ، وأرتريا. يحضر الأطفال اللاجئين مدارس ممولة من قبل UNHCR ( المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين) داخل مخيمات تدار من قبل وكالة قضايا اللاجئين و العائدين (ARRA) حيث  أنّ نسبة الاطفال المؤهلين الذين يسجلون بالمدرسة (20-30) بالمئة فقط.

كيف: ستركز الدراسة على العوائق والدوافع الرئيسية التي تحول دون الالتحاق بالمدارس والاستمرارية والانتقال بين الأطفال اللاجئين. سيتم إنشاء أدلة بيانات جديدة وتقديمها مع تحليلات مفصلة لمواضيع تتعلق ببلد المنشأ ، العرق، الجنس ،وحالة الإعاقة. بالإضافة إلى ذلك، تهدف الدراسة إلى الوصول إلى إرشادات سياسية ذات صلة لتعزيز الإلتحاق بالمدارس الابتدائية والمشاركة فيها بالاضافة إلى الإستمرارية

 

التعليم من أجل العدالة الإنتقالية، والمصالحة وبناء السلام: حالة كولومبيا

كلية المعلمين، جامعة كولومبيا

ماذا: يستكشف هذا المشروع ذو الثلاث سنوات حالة كولومبيا، والتي وقعت إتفاقية سلام عام 2016 بعد أكثر من خمسة عقود من الصراع المسلح والتهجير الداخلي الهائل،وذلك لتحليل كيف أنّ عمليات العدالة الإنتقالية جزءٌ أساسي من النظام التعليمي

لماذا: على الرغم من أنّ الفكرة المروجة عالميا للعدالة الانتقالية كحل للصراع السابق،  إلّا أنّ القلة تعرف كيفية دمج عمليات العدالة الإنتقالية ضمن القطاع التعليمي و كيفية إستخدام المواد الناجمة عن عمليات العدالة الإنتقالية لأغراض تربوية أوسع. فقط في السنوات الأخيره، بدأ العلماء فحص الدور المحوري الذي يمكن للأنظمة التعليمية لعبه في أعقاب صراع عنيف، وذلك لمعالجة  التفاوتات الهيكلية الأوسع والتمييزالمرتبط بالأسباب الكامنة للنزاعات في هذا البلد.

كيف: من خلال تحليل المسوحات و المقابلات وملاحظة البيانات التي جمعت من المدارس الثانوية المختلفة عبر ثلاث مناطق، يسعى البحث للإجابة على الأسئلة التالية: إلى أي مدى يتم توظيف محتوى العدالة الإنتقالية في المعاهد التعليمية؟ كيف يمكن للمعلمين والطلاب فهم والمساهمة بمفاهيم تتعلق بالعدالة الانتقالية وبناء السلام؟ إنّ فهم كيفية دمج عملية العدالة الانتقالية في القطاع التعليمي وغرفة الصف له دلالات هامة لتعزيز السلام المستدام طويل الأمد وتماسك المجتمع فيما بعد النزاعات

 


الإعلان عن المستفيدين من جولة التمويل الثانية من الغلاف المالي الموجه للبحوث ضمن التعليم في   حالات الطوارئ لعام 2018

فترة التقديم: يونيو/ حزيران -أغسطس/آب 2018 

  • أول ثلاثة مجالات موضوعية تم تحديدها في المقترحات كانت الدعم النفسي ، التعلم العاطفي والاجتماعي ،المراهقة والشباب والجنس ا.
  • ارتفعت نسبة الطلبات المشتركة بين الشركاء الوطنيين والهيئات البعيده عن سياق البحث بنسبة 10%.

  دفعت دعوة 2018 (الدورة 2) لتقديم اقتراحات الى الحصول على 69 مشاركة. بعد عملية اختيار دقيقة، اختارت 'دبي العطاء'(Dubai Cares) المشاريع البحثية الأربعة التالية والتي تبلغ قيمتها الإجمالية 2.1 مليون دولار. يرجى الإطلاع على إعلانات دبي العطاء حول الدورة الثانية من استثمارات الأبحاث.

 

المعلمون والمدارس والمجتمعات: إطار لتطوير التعليم الأساسي في المناطق التي تخضع لسيطرة العصابات

 Centroamericana José Simeón Cañas /  جامعة أمريكا الوسطى، السلفادور

ماذا: يستكشف مشروع البحث هذا، في السلفادور، الدور الذي يمكن أن تلعبه العلاقات الاجتماعية المحلية، كالمجتمع التعليمي، في خلق بيئة مدرسية إيجابية وتحقيق تعليم نوعي في أوضاع يكون فيها وجود العصابات وانعدام الأمان مخاوف يومية. النتيجة المتوقعة هي إطار للسياسات المدرسية والتدّخلات التي تأخذ في الحسبان هذه التأثيرات.

لماذا: في السلفادور، لقد تم إدراك العلاقات المعقدة بين العصابات والمدارس والمجتمع التعليمي فقط منذ وقت قصير. على الرغم من أنّه من المتوقع أن تمنع المدارس العنف وتدّخل العصابات وأن تشجع التماسك الجتماعي الإيجابي إلا أنّها لا تستطيع ذلك دائماً.

كيف: تركّز عينة البحث على المدارس بأشكالها المختلفة والتي تتلّقى دعماً خارجياً أم لا، إلّا أنّها حققت نتائج جيدة. تتكون المنهجية من ملاحظات منظّمة ومقابلات متعّمقة وربما مجموعات تركيز مع الطلاب والمعلمين ومديري المدارس والجهات الفاعلة المجتمعية وأصحاب المصلحة الخارجيين.

 

كيف تُشكِّل المشاركة في برنامج تعليمي سريع غير رسمي مسارات ونتائج المراهقين في شمال شرق نيجيريا؟ -FHI 360 بالشراكة مع جامعة ميدغوري. 

 

 بالشراكة مع جامعة ميدغوري.

ماذا: في هذا المشروع ذو السنتين، يقوم فريق البحث ببحث تجريبي بأساليب مختلطة لفحص كيف يمكن للمشاركة التعليمية المسرّعة غير الرسمية، بمرور الوقت، أن تؤثر على اكتساب المراهقين والمراهقات لمهارات عاطفية اجتماعية ونتائج التعلم ومشاركة القوة العاملة والصحة الجنسية والإنجابية والمشاركة في التعليم وإحساس القوة .

لماذا: فرص تقييم الأثر الطولي لتدّخلات التعليم السريع في سياق الأزمة الإنسانية مثل شمالي شرق نيجيريا ضئيلة جداً، في حين أنّ الحاجة للبحث الدقيق عن كيفية تشكيل هذه التدّخلات لحياة الأطفال على مدار الوقت هائل.

كيف: يتميزتصميم البحث التجريبي بمقابلات منظّمة ومتكررة كل ثلاثة أشهر لمجوعتين، وعلى مدار عامين ، مع عينة طولية تمثيلية من 220 مشاركًا في التعليم السريع (مجموعة العلاج) و 220 من غير المشاركين (مجموعة الرقابة)، أثناء وبعد مشاركتهم في برنامج التعليم السريع . سنستخدم أساليب نوعية، من خلال نماذج فرعية أصغر، لنحصل على رؤية توصيفية أعمق حول كيف تشكل المشاركة بالتعليم السريع حياة المراهقين، وقدرة صنع القرار والشعور بالقوة.
 

لمزيد من المعلومات انقر هنا.

سياسات واعدة من أجل إدارة فعّالة للمعلمين في سياق اللاجئين: سياسة الفهم والممارسة

اليونيسكو والمعهد الدولي للتخطيط التربوي والهيئة الاستنمائية لتصوير التعليم

ماذا: الدراسة التي تدور حول إدارة المعلمين في سياق اللاجئين تهدف إلى تحديد السياسات والممارسات الفعّالة في إدارة المعلمين في سياقات اللاجئين وطرح توجيه للسياسيات. سيتم إجراء البحث في كينيا وأوغندا وأثيوبيا.  

لماذا: قدّم كل من إعلان نيويورك للاجئين والإطار الشامل للاجئين والميثاق العالمي للاجئين إطار استجابات مُنصفة ومتوقعة لأزمة اللاجئين العالمية. علاوة على ذلك ، فقد حددت السلطة الحكومية الدولية لشرق أفريقيا بشأن التنمية  ((IGAD عدداً من الإجراءات اللّازمة لتوفير حلول مستدامة للاجئين والمجتمعات المستضيفة. إلا أنّ آثار الإلتزامات الدولية والإقليمية المتعلقة بالمعلمين في سياق اللاجئين لم تُفهم جيداً.

كيف: تتضمن منهجية البحث ؛تحليل لوثيقة السياسة العامة؛ واستبيان المعلم؛ وتحليل لقواعد البيانات الموجودة؛ يتضمنها بيانات نظام معلومات إدارة التعليم؛ مقابلات شبه منظمة ومجموعات نقاش على المستوى المحلي، الإقليمي ، المقاطعة والمدرسي. تمت مشاركة التحليل و الاستنتاجات الأولية ومناقشتها مع أصحاب المصلحة الرئيسين  طوال عملية البحث واستخدامها لتعزيز النتائج والتوصيات


فهم التطور الشمولي للأطفال وتنفيذ البرامج وفعاليتها في السياق: دليل لتوجيه الإستثمارات في التعلم العاطفي الإجتماعي

مركز "جلوبال تايز للأطفال" التابع لجامعة نيويورك (TIES/NYU).

ماذا: من خلال مشروع لمدة سنتين، يهدف مركز TIES/NYU إلى إنشاء أدلة حول تنفيذ استراتيجيات التعلم الاجتماعي العاطفي والتطور الأكاديمي والمعرفي والإجتماعي والعاطفي للأطفال، بالإضافة إلى تفسيرها بشكل جماعي وتوصيلها بوضوح، في ثلاثة سياقات إنسانية: لبنان (مع الأطفال السوريين اللاجئين)، وفي النيجر (مع الأطفال المتضررين من أعمال تنظيم بوكو حرام)، وفي سيراليون.

 

لماذا: يأمل مركز TIES/NYU في تعزيز تصميم برامج التعليم الإجتماعي العاطفي القائم على أسس ثقافية وهي برامج أكثر تأثيراً، وأسهل تنفيذاً، وتعد أساليباً مستهدفة أكثر من أنها سائدة.

كيف: لتنفيذ هذا الهدف،  سيجري مركز TIES/NYU تحليلات ثانوية لقواعد بيانات فريدة وواسعة النطاق تشمل معلومات مفصّلة عن التعلم الشامل للأطفال، وتطوير جودة تنفيذ البرنامج في ثلاثة سياقات؛ وحالياً، تم إعداد قاعدة بيانات نوعية من أجل تحليلات طولية، كما تم ترميز مقاطع فيديو للصفوف كي يتم تقييم جودة التنفيذ.

مخرجات التقرير: العلاقة بين مخاطر ما بعد الهجرة والتعلم الشامل بين أطفال اللاجئين السوريين في لبنان


الإعلان عن المستفيدين من جولة التمويل الأولى من الغلاف المالي الموجه للبحوث ضمن التعليم في   حالات الطوارئ لعام 2017

فترة التقديم: من سبتمبر/ أيلول إلى نوفمبر/تشرين الثاني، 2017

  • أول ثلاثة مجالات موضوعية تم تحديدها في المقترحات كانت المراهقين والشباب، تطوير قدرات وتدريب للمعلمين، والجنس.
  • 46% من المقترحات مصدرها المنظمات القائمة في سياق البحث، في حين 1% فقط سلطت الضوء على شراكة بين شريك وطني ومؤسسة بعيدة عن سياق البحث.

  دفعت دعوة 2017 (الدورة 1) لتقديم اقتراحات الى الحصول على 86 مقترح. بعد عملية انتقاء دقيقة، اختارت دبي العطاء مشاريع البحث الأربعة التالية بقيمة إجمالية 2.8 مليون USD. يرجى الاطلاع على إعلانات دبي العطاء حول الدورة الأولى من استثمارات الأبحاث

 

نماذج الشراكة الواعدة للتعليم في حالات الطوارئ: تحليل محلي عالمي

معهد التعليم الدولي والمقارن في جامعة ماساتشوستس، بوسطن بالتعاون مع مركز الدراسات اللبنانية في الجامعة اللبنانية الأمريكية، بيروت

ماذا: يختبر هذا المشروع ذو السنتين طبيعة الشراكة وآثارهاعلى المستوى المحلي والعالمي-للتعليم في حالات الطوارئ، مع التركيز على تعليم اللاجئين السوريين.

لماذا: يسعى هذا البحث إلى إثراء وتعزيز ممارسات الشراكة في التعليم في حالات الطوارئ من خلال إكتساب فهماً عميقاً لطرق إسهام الشركاء في تعليم اللاجئين. الهدف الرئيسي من هذه الدراسة هو وضع مجموعة من المبادئ التوجيهية ونماذج الشراكة لتعزيز المشاركة المجتمعية والتنسيق في مجال تعليم اللاجئين.

كيف: تستخدم الدراسة تصميماً مدته سنتان لدراسة حالة عمودية مكرره من أجل إنشاء قاعدة أدلة متينة من بيانات طولية ونوعية وكمية. تتضمن البيانات مقابلات لمزودي معلومات رئيسين مع جهات سياسية عالمية فاعلة، وتحليل شبكي لمؤسسات منظمة منخرطة في الإستجابة، ودراسات لحالة إثنوغرافية لشراكات تعمل داخل لبنان لخدمة اللاجئين

 

التعليم والنزوح: تقييم أثر برنامج التعليم  السريع على لاجئي أوغندا

المجلس النرويجي للاجئين بالشراكة مع معهد أبحاث السلام في أوسلو

ماذا: سيتدارس هذا البحث، الذي سيمتد لخمسة سنوات، في تأثيرات برامج التعليم السريع التابعة  للمجلس النرويجي للاجئين على مخرجات الوصول والحصول على التعليم وجودته على الشباب النازحين والمتضررين.

لماذا: برامج التعليم السريع هو الاستجابة الشائعة في حالات الأزمات. إلا أنّ هناك نقص بالأدلة القوية والمنهجية حول قدرة هذه البرامج على تحسين الوصول و الحصول على التعليم ، الجودة، الإدماج ،بالإضافة إلى التقليل من التفاوتات التعليمية بين المجموعات. زيادة الأدلة حول تأثيرات برامج التعليم السريع له أهمية كبيرة لكل من الممولين والشركاء المنفذين والمتعلمين أنفسهم.

كيف: يتكون من تجربة عشوائية لبرنامج التعليم السريع  التابع للمجلس النرويجي للاجئين في شمالي أوغندا. للتجارب العشوائية ميزه وهي ان الاثار ترتبط ،بالتدخل وليس بعوامل أخرى

مخرجات التقريرقرير البيانات - وضع اللاجئ والجنس والتعلم ، مقال أكاديمي

 

* خضع برنامج البحث هذا لمرحلة تجريبية وطرح أساسي وبعد ذلك أصبح من الواضح أن تصميم البحث لم يعد ممكنًا. لذلك تطور البحث إلى مشروع جديد حول التعليم المتسارع ، بما يتماشى مع أجندة التعلّم الخاصة بمجموعة عمل التعليم المتسارع في الآيني AEWG  ، وتحت قيادة جامعة أوكلاند بالتعاون مع مجموعة عمل التعليم المتسارع  AEWG. تم إطلاق المشروع الجديد في عام 2021 كما يرد أدناه.

  تسريع تعليم الأطفال من خلال تعزيز الأنظمة (ACCESS) - جامعة أوكلاند ومجموعة عمل التعليم المتسارع (AEWG)

ماذا: يُقيِّم هذا المشروع الذي مدته 44 شهرًا بشكل نقدي الفرص الحالية والأساليب المتبعة تجاه دمج واستدامة برامج التعليم غير النظامي (NFE) ، ولا سيما برامج التعليم المتسارع (AEPs) في كولومبيا ونيجيريا وباكستان وأوغندا والأردن.

لماذا: أثبتت برامج التعليم المتسارع  AEPs نجاحها في توفير تعليم ذي صلة ومناسب للعمر ومُعتمد لملايين الأطفال والشباب خارج المدرسة ، إلا أنهم غالبًا ما يظلون على هامش أنظمة التعليم الوطنية. في الوقت الحاضر ، تسعى مجموعة عمل التعليم المتسارع  AEWG إلى فهم من يحتاج إلى المشاركة ، متى ولماذا وذلك كجزء من جهود المجموعات المشتركة بين الوكالات لبناء التحالفات، والدعوة لتغيير السياسات في البلدان التي توجد فيها حاجة ماسة لتحسين الفرص والنتائج من أجل متعلمين التعليم المتسارع AE.

كيف:  سيتم تنفيذ البحث على مرحلتين. تستخدم المرحلة الأولى إطارًا عمليًا تطبيقيًا للاقتصاد السياسي وذلك لتحديد الالتزام السياسي الحالي والقدرة والإرادة لدمج برامج التعليم المتسارع AEPs في الأنظمة التعليمية المحلية في البلدان المذكورة أعلاه وأسباب ذلك. وبناء على ذلك ستستخدم المرحلة الثانية البحث التشاركي مع أصحاب المصلحة الرئيسيين المشاركين في تسليم وتمويل و / أو تنظيم برامج التعليم المتسارع في ثلاثة من البلدان الخمسة لتوثيق عمليات ونتائج جهودهم لتحفيز التغيير المنهجي للأطفال والشباب ممن هم في خارج المدرسة.

 

تقييم قطاع التعليم لمرحلة الطفولة المبكرة في حالات الطوارئ: تحديد الإتجاهات والإستراتيجيات لتعزيز الحصول على تعليم مرحلة الطفولة المبكرة في حالات الطوارئ ونوعيته والمساواة فيه

جامعة ييل

ماذا: يركز هذا المشروع لمدة سنتين على إجراء تحليلات على السياسات العالمية الحالية والبرامج التي تقدم خدمات تعليم طفولة مبكرة للأطفال، مع التأكيد على أهمية التطوير والتعليم، في حالات الطوارئ.  

لماذا:  لا يحظى برنامج تعليم الطفولة المبكرة في حالات الطوارئ على التمويل الكافي بالرغم من الأدلة الدامغة على مزايا التعليم للمتضررين من الصراعات والكوارث، وبالأخص للأطفال الصغار الذين يعيشون في محنة. هناك حاجة للإعلام عن كيفية قيام الوكالات والشركاء العالميون، بما فيهم الجهات المانحة بوضع الأولويات البرنامجية في سياق الإغاثة الإنسانية وتميز القطاع ، وذلك لتوليد مجوعة من السياسات والبرامج وحملات التأييد القائمة على الأدلة.  

كيف: يدمج البرنامج منهجيات متعددة تشمل مراجعة منهجية للأدب الأكاديمي والرمادي؛ واستطلاع  على الإنترنت ودراسات لحالات 4 دول، وذلك  لاكتشاف الممارسات على أرض الواقع في سياق تعليم مرحلة الطفولة المبكرة؛ وإعداد تحليل للشبكة الاجتماعية واختباره ميدانياً لتعزيز استراتيجيات تجريبية صلبة ملموسة لتحسين التنسيق والعمليات في سياق التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة في حالات الطوارئ

مخرجات التقرير: تحليل على مستوى القطاع لتنمية الطفولة المبكرة والتعليم في حالات الطوارئ في كولومبيا واعتبارات لتقوية النظم على الصعيد العالمي

أصوات الشباب اللاجئين: أثر التعليم بعد الابتدائي للاجئين في باكستان ورواندا

المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR) وشبكة جيغسو كونسلت

ماذا: يقدم البحث على مدار ثلاث سنوات نهج تشاركي موجه نحو الشباب لدراسة أثر التعليم ما بعد الابتدائي على اللاجئين في باكستان ورواندا.

لماذا: الهدف من هذه الدراسة هو تقديم مساهمة كبيرة لقاعدة الأدلة المتعلقة بالتعليم الأساسي للاجئين، مع التركيز بشكل خاص على ما يحدث في مرحلة الانتقال خارج التعليم، وأثر هذا التعليم على فرص التوظيف.

كيف: تعتمد هذه الدراسة على تصميم منهجي مبتكر محوره الشباب. تم تدريب فريق الباحثين اللاجئين الشباب على مناهج البحث الاجتماعي العلمي لجمع البيانات بوصفهم مساهمين رئيسين في دراسة البحث. للبحث أربعة نقاط بيانية ويتتبع اللاجئين الشباب في باكستان ورواندا على مدار سنتين. يتم تطبيق نهج الطريقة المختلطة حيث يتضمن مسحاً كبيرا متعدد النقاط  بالإضافة الى مجموعات التركيز والمقابلات مع مزودي المعلومات الرئيسين (المخبرين الرئيسيين)

لمزيد من المعلومات انقر هنا.

لأي أسئلة تتعلق ب E-Cubed , يُرجى الاتصال [email protected]