الأبحاث الواعدة: القائمة المختصرة للجولة الرابعة من الغلاف المالي الموجه للبحوث ضمن التعليم في حالات الطوارئ
في عام 2020، تلقى الغلاف المالي الموجه للبحوث ضمن التعليم في حالات الطوارئ 173 مقتراحًا بشكل إجمالي، وكان 139 منها تناسب معايير التي وضعها الغلاف المالي. يمكن الاطلاع هنا على تحليل كامل لهذه المقترحات البحثية، والمشاريع الممولة من الغلاف المالي، بما في ذلك المجالات المواضيعية وسياق الأبحاث والجهات الفاعلة التي قامت بتقديم الطلبات. من بين 139 اقتراحًا تم مراجعتها، تم إدراج 15 مقترحاً في القائمة المختصرة النهائية من أجل مراجعتهم مع مؤسسة دبي العطاء، وهي الجهة الممولة للغلاف المالي، من أجل اختيار مقترحين في نهاية المطاف للحصول على التمويل. تشمل المقترحات المدرجة في القائمة المختصرة على محاور الأبحاث وسياقاتها ومنهجياتها. كما تتميز المقترحات المقدمة بأنها نوعية ومتنوعة. تم دعوة مقدمي المقترحات من أجل مشاركة ملخص موجز عن مشاريعهم، يمكنك قراءة بعض هذه المقترحات أدناه. تم ترتيب المقترحات أبجديًا حسب عنوان المشروع
*لم يتم اختيار جميع المرشحين المدرجة أسماؤهم في القائمة المختصرة لمشاركة مقترحاتهم*
الشكر موصول لكل الجهات التي طورت و قدمت مقترحات بحثية للغلاف المالي الموجه للأبحاث ضمن التعليم ذ في حالات الطوارئ . نحن ممتنون للغاية لجميع الدراسات النقدية التي استهدفت تحديد الفجوات الرئيسية في أدلة التعليم في حالات الطوارئ، والسعي لمعالجة هذه الفجوات عن طريق طرح أبحاث مرتبطة ودقيقة.
يرجى الاطلاع على جهات الاتصال الرئيسية للمشاريع المعنية والتواصل في حال رغبتم بطرح أسئلة. لطرح الأسئلة العامة حول الغلاف المالي الموجه للأبحاث ضمن التعليم في حالات الطوارئ، يرجى التواصل مع سونيا أندرسون ([email protected])
Blended models of Teacher Professional Development (TPD) in Education in Emergencies (EiE) – Evaluation of the TPD component of the Somalia Education for Human Capital Development Project
المؤسسة الوطنية للبحوث التعليمية وشبكة التعليم والأبحاث الصومالية (SomaliREN)
للتواصل: جيسيكا تشو ([email protected])
ما هو هذا المشروع: كان الهدف من دراسة التقييم المقترحة، التي استغرقت ثمانية عشر شهرًا، هو تقديم الأدلة اللازمة لدعم تصميم برنامج التطوير المهني لمعلمي التعلم المدمج القائم على التكنولوجيا (TPD) ضمن نطاق التعليم الابتدائي في الصومال، وتجريبه، ثم تطبيقه بعد ذلك.
ما هو سبب تطوير هذا المشروع: تعمل وزارة التربية والثقافة والتعليم العالي (MOECHE)، بالشراكة مع جامعة الصومال الوطنية (SNU) والبنك الدولي، على وضع برنامج التطوير المهني لمعلمي التعليم المختلط بغية تحسين جودة التعليم في المدارس الابتدائية في جميع أنحاء الصومال. كان القصد من التقييم هو دعم البرنامج من خلال إيجاد أدلة سريعة لمعالجة مسألة المنهجية التي يمكن بها للتكنولوجيا أن تحسن من استيعاب برنامج التطوير المهني لمعلمي التعلم المدمج القائم على التكنولوجيا (TPD) في الصومال. يهدف التقييم إلى التوصل إلى نتائج يمكن تطبيقها على سياقات أخرى ضعيفة وذات موارد محدودة ، بالإضافة إلى الاضطرابات المتعلقة بوباء كوفيد-19.
كيفية تنفيذ هذا المشروع: يتضمن هذا المشروع مراحل جمع البيانات المتتالية من خلال أساليب مختلفة. تهدف هذه الأساليب الي تقديم أدلة يتم الاسترشاد بها خلال المراحل الرئيسية لتطوير البرنامج، بما في ذلك مرحلة التصميم والتجريب والتنفيذ. يتضمن التصميم أولاً إجراء أبحاث نوعية لتجربة ما هو متوفر ومستخدم، وذلك بقصد دعم التصميم ووضع النماذج الأولية للتدخل. ومن ثم، فإن ذلك يوفر معلومات عن تطوير تجربة رقابة عشوائية كمية لاختبار وتوفير بيانات المراجعة من أجل دعم بدء التنفيذ الأولي للبرنامج . أخيرًا، تستخدم هذه الدراسة دراسات الحالة النوعية وعملية التتبع لوضع نظرية متوسطة المدى لدعم إمكانية نقل النتائج إلى تعليم آخر في حالات الطوارئ من أجل المساهمة في إنشاء قاعدة الأدلة الأوسع حول التصميم المناسب وفعالية برامج التطوير المهني للمعلمين المدعومة تقنيًا في سياقات التعليم في حالات الطوارئ.
How to Deliver Education in Crisis
جامعة أكسفورد - كلية بلافاتنيك للإدارة الحكومية
للتواصل: دانا قاروط ([email protected])
ما هو هذا المشروع: تهدف هذه الدراسة إلى تقييم تجربة الهند في برنامج المناطق الطموحة (ADP) - وهو برنامج يركز على أكثر ١١٢ من المناطق التي تواجه تحديات تنموية في الهند. يخصص البرنامج ايضاً لتقديم الخدمات على أساس النتائج، ويهدف إلى تحسين النتائج ضمن المناطق الأكثر حرمانًا في الهند، لاستكشاف فيما إذا كانت طريقة تقديم الخدمات في قطاع التعليم أداة فعالة في تحسين تنفيذ السياسات والبرنامج. تعالج الأبحاث كيفية بناء طريقة الإنجاز، وما هي عناصر الطريقة التي نجحت بينما لم تنجح عناصر أخرى وما هي العوامل السياقية التي ساهمت في نجاحاتهم أو إخفاقاتهم. كما تدرس الأبحاث التي أجرتها الهند مدى مساعدة برنامج المناطق الطموحة (ADP) في التعامل مع اضطرابات التعلم والخدمات الأخرى أثناء وباء كوفيد-19.
ما هو سبب تطوير هذا المشروع: بينما حقق مجتمع التعليم تقدمًا في تحديد "ما هو نافع" في قطاع التعليم، لا تزال هناك أسئلة مهمة حول "كيفية التنفيذ المُثلى" لتلك الحلول المقترحة. ما زال هناك عدد متزايد من الحكومات يعتمدون على وحدات/مختبرات للإنجاز أو يستخدمون طرقاً مماثلة للإنجاز لتحسين تنفيذ السياسات وتقديم الخدمات في قطاع التعليم وغيره من القطاعات. بيد أن هناك أدلة تجريبية محدودة تشير إلى فعالية وتأثير هذه الطرق ،ولا سيما في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل. كما أكد وباء كورونا كوفيد-19 على أهمية قدرة الحكومات على الاستمرار في تقديم الخدمات العامة، وضمان التعافي القائم على العدل. تقوم الأدلة المستخلصة من البحث بتسليط الضوء على بعض الأدوات الإدارية الواعدة التي يمكن لصانعي السياسات الاستفادة منها في تنفيذ السياسات والبرامج بشكل أكثر تأثيراً
كيفية تنفيذ هذا المشروع: ومن خلال أساليب الأبحاث التجريبية الكمية والنوعية، تقوم الدراسة بتقييم كلًا من المنطق السببي لبرنامج المناطق الطموحة (ADP) وتأثير الطريقة على النتائج الرئيسية للمناطق عبر التعليم والصحة والأمن والاستقرار الاقتصادي. تشمل الأساليب النوعية مزيجًا من المقابلات المتعمقة شبه المجدولة و مجموعات النقاش المركزة و مراجعة الوثائق وبيانات المراقبة مع مجموعة متنوعة من المستجيبين في إدارة المنطقة (بما في ذلك البيروقراطيين في الخطوط الأمامية) وحكومات المقاطعات والحكومة الفيدرالية. تشمل الأساليب الكمية إجراء دراسة استقصائية حول الممارسات الإدارية وتحليل البيانات الإدارية للمنطقة . علاوة على ذلك، تقوم الدراسة ببحث كيفية تكييف برنامج المناطق الطموحة مع أزمة وباء كوفيد-19.
Identifying pathways to address the impact of COVID-19 on school re-enrollment and learning outcomes in informal settlements in Nairobi, Kenya
مجلس سكان كينيا
للتواصل: الدكتور. كارين أوستريان ([email protected])
ما هو هذا المشروع : يقوم البحث المقترح بتقييم تأثير وباء كوفيد-19 على إعادة الالتحاق بالمدارس ومخرجات التعلم بين الفتيات المراهقات في مستوطنتين غير رسميتين في نيروبي، كينيا بعد ستة أشهر من إعادة فتح المدارس. ثانيًا، يقوم البحث المقترح بتوليد أدلة لفهم الكيفية التي يتم بها توسط مخرجات إعادة التسجيل في المدرسة والتعلم من خلال قنوات التعليم عن بعد المختلفة والتي يتم تقييمها من قِبَل المراهقين (مثل المحتوى الإذاعي الحكومي، والمواد الرقمية، الخ ). أخيرًا، يتم اختبار التحويل النقدي الذي يتم تقديمه مرة واحدة إلى العائلات في الأسبوع الذي تم إعادة فتح المدارس فيه من أجل دعم إعادة التسجيل في المدرسة .
ما هو سبب تطوير هذا المشروع : هناك فجوة في الأدلة حول ما الذي ينجح أثناء عمليات الإغلاق الشاملة للمدارس بسبب الأزمات للتخفيف من فقدان التعلم أثناء الإغلاق وضمان عودة الطلاب إلى المدرسة عند إعادة فتحها، ولا سيما الطلاب الأكثر تهميشًا. . بالإضافة إلى إغلاق المدارس لمدة 10 أشهر في كينيا بسبب وباء كوفيد-19، عانت الأسر في المستوطنات العشوائية الحضرية غير الرسمية من مصاعب اقتصادية بالغة بسبب الوباء، مما حد من قدرتها على تغطية تكلفة التعليم عند إعادة فتح المدارس في أوائل عام 2021. علاوة على ذلك، كانت الفتيات معرضات بشكل متزايد لخطر الحمل غير المقصود خلال فترة إغلاق المدرسة، وهي نتيجة سلبية في حد ذاتها، ولكنها كانت أيضًا حاجزًا إضافيًا أمام إعادة تسجيل الفتيات، مما أدى إلى تقليل فرصهن في اكتساب المهارات الأساسية التي تفيد في مرحلة البلوغ.
كيفية تنفيذ هذا المشروع: تجمع الدراسة المقترحة التي تستغرق 18 شهرًا، البيانات النوعية والكمية حول نتائج التعليم والإلمام بالقراءة والكتابة والحساب والمهارات المعرفية غير اللفظية. سيتم دعم مجموعة من الفتيات المراهقات تم تأسيسها في عام 2015 في حيين فقيرين في المناطق الحضرية في نيروبي، كينيا، خضعن للاستقصاءمرارًا وتكرارًا قبل وبعد بداية انتشار وباء كوفيد-19. تم تحديد نصف العائلات في هذه المجموعة بشكل عشوائي لتلقي تحويل نقدي في أوائل يناير 2021 لدعم التكاليف المرتبطة بإعادة فتح المدارس. ومن شأن الأدلة المستخلصة أن يتم الاسترشاد بها عند اتخاذ القرارات القصيرة والطويلة الأجل من قبل صانعي السياسات الذين يقودون الاستجابة لوباء كوفيد -19 بالإضافة إلى توفير الأدلة لدعم حالات الأزمات في المستقبل التي تؤدي إلى تمديد فترة إغلاق المدارس.
Researching models for evidence into action for education in emergencies (EiE): Responsive EiE evidence-bases and translation into policy in Africa
مركز أفريقيا للأدلة؛ فعالية الخدمات الأساسية في أفريقيا؛ مؤسسة الوقف التعليمي
للتواصل: البروفيسورة روث ستيوارت ([email protected])
ما هو هذا المشروع : يهدف هذا المشروع إلى البحث وتطوير نماذج لترجمتها إلى أدلة موثوقة وذات صلة و متجاوبة لتنوير عملية صنع السياسات للتعليم في حالات الطوارئ في إفريقيا. للقيام بذلك، يقوم هذا المشروع بالمشاركة في معالجة تأسيس أدلة التعليم في حالات الطوارئ الصارمة والمستجيبة والمصممة خصيصًا لصانعي سياسات التعليم في أفريقيا يليها تطوير وريادة طرق لتحريك تأسيس هذه الأدلة بسرعة من أجل الاستجابة لطلبات السياسة و الحصول على المشورة المستندة إلى الأدلة.
ما هو سبب تطوير هذا المشروع : قام وباء كوفيد-19، وتركيزه على اتخاذ القرارات بسرعة في السياقات المتغيرة، بتسليط الضوء على استخدام صانعي السياسات التعليمية للأدلة في كثير من الأحيان دون المستوى الأمثل، وما يترتب على ذلك من آثار سلبية على نتائج التعليم والتنمية. لمنع المزيد من الضرر وعدم الإنصاف، يلزم وضع نماذج فعالة وقابلة للتطبيق لترجمة الأدلة تتيح لواضعي السياسات التعليمية في أفريقيا إمكانية الوصول في الوقت المناسب إلى مجموعة متنوعة من الأدلة.
كيفية تنفيذ هذا المشروع: بتطبيق أساليب تجميع الأدلة التي تم تكييفها حسب سياق صنع السياسات في أفريقيا، و من السهل الوصول إليها من خلال التصميم التفاعلي على شبكة الإنترنت، يقوم هذا المشروع بإنتاج خريطة أدلة ذات صلة بالسياسة العامة لأدلة التعليم في حالات الطوارئ في أفريقيا، بالاضافة إلى إنتاج مجموعة أدوات أدلة للتعليم في حالات الطوارئ، مصممة خصيصًا لواضعي السياسات في افريقيا . يعمل كل من هذين المخرجين كقاعدة أدلة سريعة الاستجابة لتسهيل استجابات الأدلة المصممة محليًا في بلدين في قارة افريقيا و هما (جنوب إفريقيا والكاميرون) من أجل تقييم ثلاثة نماذج مختلفة لترجمة الأدلة:
- تجميع أدلة سريعة حسب السياق لصانعي السياسات تستند إلى عملية البحث في خريطة الأدلة.
- تقديم المشورة العلمية والسريعة وبناء السيناريوهات لواضعي السياسات باستخدام مجموعة أدوات الأدلة.
- تقارير إرشادية مصممة لواضعي السياسات بناءً على خريطة الأدلة و / أو مجموعة الأدوات
سيتم تنفيذ المشروع من خلال طريقة الإنتاج المشترك المدمج بين الباحثين وصانعي السياسات في كلا البلدين.
Supporting Early Learning and the Successful Transition to School for Young Children during COVID-19
مؤسسة إنقاذ الطفل
للتواصل: مي فاروق ([email protected])
ما هو هذا المشروع : دراسة طولية متعددة الأساليب في مواقع في بنغلاديش والبرازيل وكولومبيا ورواندا وأوغندا لاختبار تدخلات القدرة على تأقلم الأسرة والطفل من أجل تعزيز نجاح انتقال الأطفال إلى بيئات التعلم الرسمية بعد الأزمة.
ما هو سبب تطوير هذا المشروع : يسلط الوباء الحالي الضوء على الحاجة إلى تعزيز الدليل الأساسي حول الطرق والسياسات والاستراتيجيات الأخرى التي تقلل الآثار السلبية للأزمات على العائلات والأطفال الصغار. استجابةً لـوباء كوفيد-19، صممت الحكومات والعديد من الجهات الفاعلة غير الحكومية استراتيجيات استجابة سريعة للتعليم. ومع ذلك، لم يتم اختبار معظم التدخلات بدقة. يعد الانتقال إلى المدرسة - الابتدائية لحظة محورية في حياة الأطفال حيث تضع الحجر الأساس لتجربة التعليم الرسمي . من الضروري توفير الأدلة حول الأساليب الفعالة لدعم الأطفال خلال هذا الوقت الحرج.
كيفية تنفيذ هذا المشروع : تقوم هذه الدراسة ذات الأساليب المختلطة بتحديد فيما إذا كانت اضطرابات الخدمة الناجمة عن وباء كوفيد-19 قد أثرت على مسارات نمو الأطفال، وتركز على معرفة أكبر الحواجز والعوامل التمكينية التي تحول دون حصول الأطفال على التعليم الرسمي الجيد، وعلى أي تدخلات تساعد في التخفيف من الآثار السلبية المحتملة لوباء كوفيد-19 و التي تؤثر على استعداد الأطفال للمدرسة.
يركز العنصر الكمي للدراسة على جمع جولة إضافية من البيانات من الأطفال ومقدمي الرعاية الذين شاركوا في تقييمات دقيقة لتدخلات برنامج رعاية الطفولة المبكرة قبل وباء كوفيد-19.
توفر البيانات النوعية معلومات عن النظام الكلي والنظام الخارجي اللذان يؤثران على الأطفال و العائلات خلال وباء كوفيد-19 و تساعدنا على وضع إطار عمل لتفسير النتائج والعلاقات الكمية الواردة فيه.
Technology-enabled Literacy Learning in a Second Language: Impact Evidence for Future Programming for Refugee Children
Imagine Worldwide
([email protected]) للتواصل: الدكتورة. كارين ليفيسك
ما هو هذا المشروع: يركز البحث على استخدام برنامج رقمي باستخدام الكمبيوتر لتعليم القراءة والكتابة باللغة الانجليزية في مدرسة غير رسمية في مخيم دزاليكا للاجئين في ملاوي مع أطفال لغتهم الأولى ليست الإنجليزية. يعمل الأطفال على مناهج الإلمام بالقراءة والكتابة باستخدام الكمبيوتر اللوحي بشكل مستقل وبالسرعة التي تناسبهم.
ما هو سبب تطوير هذا المشروع: يمكن أن تكون لغة التدريس عاملاً معقدًا في وضع اللجوء . قد لا تكون حلول تكنولوجيا التعليم متاحة باللغة الأولية لكثير من اللاجئين، وقد تكون سياسات وممارسات تعليم مخيمات اللاجئين تفضل اللغات الرئيسية. تقوم هذه الدراسة المتعلقة بفعالية الأساليب المختلطة بسد الثغرات الموجودة في أبحاث التعليم الرقمي في حالات الطوارئ و بشأن الإلمام بالقراءة والكتابة بلغة ثانية في هذه البيئات.
كيفية تنفيذ هذا المشروع: يقوم الباحثون بإجراء تجربة عشوائية مضبوطة لمدة 5 أشهر لاختبار فعالية برنامج إينوما المتعلق بالإلمام بالقراءة والكتابة والقائم على استخدام الكمبيوتر اللوحي، في مدرسة كيتكيت (Kitkit)، مع الأطفال المسجلين في الصفوف المبكرة في مدرسة غير رسمية في مخيم للاجئين . تقيس الدراسة المقترحة تأثيرات التعلم التكميلية على المعايير القياسية للتعلم من خلال تعليم الإلمام بالقراءة والكتابة باستخدام الكمبيوتر اللوحي. تستخدم الدراسة أساليب مختلفة لجمع وتحليل البيانات الكمية لقياس تأثيرات التعلم الأكاديمي والبيانات النوعية لتشكيل فهم أفضل لتجارب الأطفال في استخدام التعليم الرقمي باللغة الإنجليزية والعوامل التي تساهم في قياس التأثيرات.
Using mixed-methods participatory action research to explore and address the impact of COVID-19 on health professional education around the world
InterprofessionalResearch.Global: الشبكة العالمية للتعليم المهني وبحوث الممارسة التعاونية
للتواصل: الدكتورة. حسين خليلي ([email protected])
ما هو هذا المشروع : لا تتوفر إلا القليل من البيانات والمعلومات حول التأثيرات المتوسطة او طويلة المدى للأزمات والأوبئة على التعليم المهني الصحي (HP) بشكل عام ، والتعليم الحرفي المتعدد (IPE) على وجه التحديد. تستدعي الجائحة العالمية، كوفيد-19، الانتباه إلى الدور الحاسم الذي تؤديه أنظمة تقديم الرعاية الصحية التعاونية، والتي تتطلب برامج معززة في مجال توفير الرعاية الصحية. يقدم الاضطراب الواسع النطاق لكوفيد-19 فرصة للتحقيق في استراتيجيات الجهوزية (القدرة على التكيف) والقدرة على التأقلم (من الناحية الصحية) المستخدمة في جميع أنحاء العالم. وبالتالي، يمكننا تقليل تأثير وباء كوفيد-19 على التعليم الحرفي المتعدد ، والاستعداد التعاوني للجيل القادم من مقدمي الرعاية الصحية، والذي يمكن أن ينقذ ملايين الأرواح في المستقبل.
ما هو سبب تطوير هذا المشروع : يهدف هذا المشروع إلى اكتشاف ومعالجة تأثير وباء كوفيد-19 على التعليم المهني الصحي، بالإضافة إلى تسليط الضوء على الفوارق الإقليمية والاضطرابات. يهدف المشروع إلى تسهيل تطوير البيئات التعليمية المؤدية إلى تعزيز شبكات الأنظمة المتعددة وتبادل الخبرات وماهي أفضل الممارسات في التعليم الحرفي المتعدد في حالات الطوارئ (IPEiE). نتصور تطوير وتنفيذ وتقييم نموذج التعليم الحرفي المتعدد في حالات الطوارئ من أجل تعزيز جهوزية كل من المتعلمين وأعضاء هيئة التدريس / المعلمين والمؤسسات وقدرتهم على التأقلم، جنبًا إلى جنب مع شبكاتهم الإقليمية، من أجل مواجهة وباء كوفيد-19 والأوبئة وحالات الطوارئ المستقبلية.
كيفية تنفيذ هذا المشروع : من المقرر توظيف طريقة الأساليب المختلطة، باستخدام بحث قائم على النهج التشاركي (الخط النوعي) و التصميم شبه التجريبي (الخط الكمي) لاكتشاف ومعالجة ما يلي:
- الاختلافات والأولويات الإقليمية والسياقية في الاستجابة لتأثير وباء كوفيد-19 على التعليم الحرفي المتعدد ;
- جهوزية الطلاب وأعضاء هيئة التدريس / المعلمين والمؤسسات وقدرتهم على التأقلم لمواصلة التدريس والتعلم أثناء حالات الطوارئ
- تطوير وتنفيذ وتقييم نموذج (او نماذج) من التعليم الحرفي المتعدد ن في حالات الطوارئ، الذي يعالج احتياجات الجهوزية والقدرة على التأقلم والأولويات بين طلاب التعليم المهني الصحي (HP) وأعضاء هيئة التدريس / التربويين والمؤسسات الإقليمية والعالمية.
يعد مشروع البحث، القائم على النهج التشاركي، و المكون من 9 خطوات باستخدام الاستفسار التقديري (Ai)، مناسبًا تمامًا لأن هذه الدراسة تركز على التغيير الاجتماعي المحدد النطاق و المكرر والذي يرتكز على المناصرة .
*بإمكانك إيجاد المزيد من المعلومات حول الغلاف المالي الموجه للبحوث ضمن التعليم في حالات الطوارئ، بما في ذلك معايير الاختيار وعملية المراجعة، هنا. لطرح الأسئلة حول الغلاف المالي، يُرجى التواصل مع سونيا آندرسون ([email protected])