حدث للايني

(ندوة إفتراضية حوارية) إعادة هندسة منظومة التعليم من أجل تعافي تربوي مستدام في فلسطين

Entidade organizadora:
الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ
5 Agosto 2024 9:00pm - 11:00pm (UTC)
Tema(s):
عربي

ندوة حوارية افتراضية: إعادة هندسة منظومة التعليم من أجل تعافي تربوي مستدام في فلسطين

اليوم والتاريخ: الاثنين 5 أغسطس (آب) 2024 من الخامسة حتى السابعة مساءاً بتوقيت القدس الشريف

للتسجيل انقر على الرابط أدناه: 
https://rescue.zoom.us/webinar/register/WN_LQfR_GajQK-qpCSKWGJ0JQ
(بعد التسجيل مباشرة، ستتلقى رسالة تأكيد إلكترونية تحتوي على معلومات للانضمام إلى الندوة)

تعقد هذه الندوة باللغة العربية

******************************************************

صورة توضح وجوة بعض الاشخاص

******************************************************

ورقة مفاهيمية حول ندوة

مقدمة:

تعد إعادة هندسة منظومة التعليم ضرورة حتمية لتحقيق التنمية المستدامة في فلسطين. للاسهام في تطوير استراتيجيات تعليمية تساهم في تحسين جودة التعليم، وتعزيز القدرة على التكيف مع التحديات المستقبلية، وضمان توفير بيئة تعليمية داعمة ومستدامة، ستنظم الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في الطوارىء- مجموعة فلسطين ندوة افتراضية تحت عنوان: " إعادة هندسة منظومة التعليم من أجل تعافي تربوي مستدام في فلسطين "، وذلك عبر زوم من الساعة الخامسة حتى السابعة مساء 5 آب 2024.

للتعريف بهذه الندوة من حيث المحتوى والأهداف والأهمية تم إعداد هذه الورقة المفاهيمية التي تتكومن من إطار نظري للمفاهيم المتعلقة بمحتوى موضوع الندوة، وإطار تعريفي بالندوة من حيث أهدافها، ومحاورها، ومخرجاتها المتوقعة، وألية تنظيمها، والمتحدثين فيها وميسريها.

اولا: إطار نظري مفاهيمي

إعادة هندسة منظومة التعليم

المفهوم

تعني إعادة هندسة منظومة التعليم إعادة تصميم وتطوير النظام التعليمي بشكل شامل ومتكامل بهدف إصلاحه وتحسين فعاليته وكفاءته وجعله أكثر تلبية لاحتياجات المجتمع والطلاب. يتضمن هذا إعادة التفكير في جميع عناصر النظام التعليمي بدءاً من المناهج الدراسية وأساليب التدريس إلى البنية التحتية والسياسات التعليمية.

الهدف

تهدف إعادة هندسة منظومة التعليم كعملية إصلاح شاملة إلى تحسين النظام التعليمي بكل جوانبه.

المبادئ

تستند إعادة هندسة منظومة التعليم على مجموعة من المبادئ، منها:

  • التركيز على الطالب: تصميم التعليم حول احتياجات الطلاب وتجاربهم الفردية، مع التركيز على تطوير مهاراتهم ومعرفتهم بطريقة شاملة.
  • المرونة والتكيف: إنشاء نظام تعليمي يمكنه التكيف مع التغيرات السريعة في المجتمع والتكنولوجيا وسوق العمل.
  • التكنولوجيا والتعليم الرقمي: استخدام التكنولوجيا لتعزيز عملية التعلم وتوفير وصول أكبر إلى الموارد التعليمية.
  • الشمولية والعدالة: ضمان أن جميع الطلاب، بغض النظر عن خلفياتهم الاجتماعية أو الاقتصادية، يحصلون على فرص تعليمية متساوية.
  • التعليم المستمر: دعم التعليم المستمر مدى الحياة، مما يمكن الأفراد من تحديث مهاراتهم ومعارفهم بمرور الوقت.
  • التعلم التجريبي والمشاريع: تشجيع التعلم من خلال التجارب والمشاريع العملية التي تعزز التفكير النقدي وحل المشكلات.
  • الشراكة والتعاون: تعزيز التعاون بين مختلف الجهات الفاعلة في المجتمع، بما في ذلك المدارس والأسر والمجتمعات المحلية والشركات.

الفوائد المتوقعة

تسهم إعادة هندسة منظومة التعليم في تحقيق الفوائد الآتية:

  • تحسين جودة التعليم: تحقيق تحسينات ملموسة في مستوى التعليم الذي يتلقاه الطلاب، مع تركيز أكبر على التفكير النقدي وحل المشكلات والابتكار.
  • زيادة الوصول إلى التعليم: توسيع فرص التعليم لتشمل المزيد من الطلاب، بما في ذلك الفئات المحرومة والمناطق الريفية.
  • تعزيز المساواة والشمولية: تحقيق المزيد من العدالة في توزيع الفرص التعليمية وتقليل الفجوات التعليمية بين الفئات المختلفة.
  • استدامة التعلم: إنشاء نظام تعليمي مرن ومستدام قادر على التكيف مع التغيرات والتحديات المستقبلية.
  • تنمية المهارات الحياتية: تجهيز الطلاب بمهارات حياتية وعملية تساعدهم على النجاح في حياتهم المهنية والشخصية.
  • تعزيز المشاركة المجتمعية: زيادة مشاركة المجتمع في العملية التعليمية، مما يعزز الدعم الاجتماعي للمدارس ويعزز الروابط بين التعليم والمجتمع.

المتطلبات

حتى تنجح إعادة هندسة  منظومة التعليم في تحقيق أهدافها، ينبغي العمل الجاد على توفير المتطلبات الآتية:

  • تقييم النظام الحالي: جمع وتحليل البيانات حول فعالية النظام التعليمي الحالي، بما في ذلك أداء الطلاب والمعلمين والبنية التحتية التعليمية.
  • تحديد الأهداف والاحتياجات: تحديد الأهداف الاستراتيجية للنظام التعليمي وتحديد الاحتياجات الخاصة بالمجتمع والطلاب.
  • تصميم المناهج الجديدة: تطوير مناهج دراسية حديثة وشاملة تركز على المهارات الحياتية والمعرفة العملية.
  • تدريب المعلمين: تقديم برامج تدريب مستمرة للمعلمين لتطوير مهاراتهم وقدراتهم في استخدام الأساليب التربوية الحديثة.
  • استخدام التكنولوجيا: دمج التكنولوجيا في الفصول الدراسية وتوفير موارد تعليمية رقمية للطلاب والمعلمين.
  • إشراك المجتمع: تعزيز مشاركة الأسر والمجتمعات المحلية في العملية التعليمية، من خلال الأنشطة المشتركة والشراكات المجتمعية.
  • تقييم وتحسين مستمر: تنفيذ آليات تقييم مستمرة لجمع التغذية الراجعة وتحسين البرامج والممارسات التعليمية بشكل دوري.

التعافي التربوي المستدام

المفهوم:

التعافي التربوي المستدام هو مفهوم يشير إلى عملية تحسين واستعادة النظام التعليمي بطريقة تضمن استدامة الفوائد والتحسينات على المدى الطويل. يهدف هذا التعافي إلى إنشاء نظام تعليمي مرن وقادر على التكيف مع التحديات المختلفة، مع التركيز على تحقيق العدالة والشمولية وضمان جودة التعليم للجميع.

الهدف:

يهدف التعافي التربوي المستدام إلى بناء نظام تعليمي قوي ومرن قادر على التكيف مع التحديات المستقبلية وضمان التعليم الجيد للجميع بشكل مستدام، وتلبية احتياجات الأجيال الحالية والمستقبلية.

المقومات:

يستند التعافي التربوي المستدام على المجموعة الآتية من المقومات:

  1. جودة التعليم:
    • تحسين المناهج: تطوير مناهج تعليمية حديثة تركز على المهارات الضرورية للقرن الواحد والعشرين مثل التفكير النقدي وحل المشكلات.
    • تدريب المعلمين: تعزيز قدرات المعلمين من خلال برامج تدريب مستمرة.
    • تكنولوجيا التعليم: استخدام التكنولوجيا لتحسين طرق التعليم والتعلم.
  2. المساواة والشمولية:
    • توفير فرص متساوية: ضمان أن جميع الطلاب، بغض النظر عن خلفياتهم الاجتماعية أو الاقتصادية، يحصلون على نفس الفرص التعليمية.
    • دمج ذوي الاحتياجات الخاصة: توفير الدعم المناسب لدمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في النظام التعليمي العام.
  3. المرونة والتكيف:
    • الاستعداد للطوارئ: بناء أنظمة تعليمية قادرة على الاستمرار في العمل بكفاءة أثناء الأزمات مثل الأوبئة والكوارث الطبيعية.
    • التعلم الرقمي: تطوير وتوسيع البنية التحتية للتعليم عن بعد لضمان استمرار التعلم في جميع الظروف.
  4. الاستدامة البيئية:
    • تعليم الاستدامة: دمج مفاهيم الاستدامة البيئية في المناهج الدراسية لتعزيز وعي الطلاب بأهمية حماية البيئة.
    • مدارس صديقة للبيئة: تبني ممارسات صديقة للبيئة في المدارس، مثل تقليل استهلاك الموارد وإعادة التدوير.
  5. الشراكات المجتمعية:
    • تعاون المجتمع: تعزيز التعاون بين المدارس والمجتمع المحلي لتحسين البيئة التعليمية.
    • الشراكات الدولية: التعاون مع المنظمات الدولية لتبادل الخبرات والموارد التعليمية.
  6. التقييم المستمر والتحسين:
    • قياس الأداء: استخدام أدوات تقييم مستمرة لقياس تقدم الطلاب وتحسين العملية التعليمية بناءً على النتائج.
    • التغذية الراجعة: توفير آليات لتلقي التغذية الراجعة من الطلاب وأولياء الأمور والمعلمين لتحسين جودة التعليم.

الفوائد المتوقعة

يمكن أن تنعكس عن التعافي التربوي المستدام مجموعة من الفوائد منها الآتية:

  • تحقيق العدالة التعليمية: ضمان أن جميع الطلاب يحصلون على تعليم جيد بغض النظر عن ظروفهم الشخصية.
  • تنمية القدرات البشرية: إعداد الطلاب ليصبحوا مواطنين منتجين وقادرين على المساهمة بفعالية في المجتمع.
  • تعزيز الاستدامة البيئية: إعداد جيل واعٍ بأهمية الاستدامة البيئية وقادر على اتخاذ خطوات إيجابية لحماية البيئة.
  • مرونة النظام التعليمي: خلق نظام تعليمي قادر على التكيف مع التحديات والأزمات المستقبلية.

العلاقة بين إعادة هندسة منظومة التعليم والتعافي التربوي المستدام

إعادة هندسة منظومة التعليم والتعافي التربوي المستدام هما مفهومان مرتبطان بشكل وثيق، والعلاقة بينهما هي علاقة تكاملية، حيث تدعم إعادة الهندسة تحقيق التعافي التربوي المستدام من خلال تحسين جودة التعليم، ضمان الشمولية والعدالة، تعزيز المرونة، ودعم التعليم المستمر، و تتكامل أهدافهما وأساليبهما لتحقيق نظام تعليمي فعّال وشامل ومستدام.

ويمكن توضيح  العلاقة بينهما من خلال تسليط الضوء على الجوانب الآتية:

  • الهدف المشترك: تهدف إعادة هندسة منظومة التعليم إلى إصلاح وتطوير النظام التعليمي بشكل جذري، وذلك عبر مراجعة كل جوانب النظام من المناهج، وأساليب التدريس، والبنية التحتية، والسياسات التعليمية، في حين يهدف التعافي التربوي المستدام إلى بناء نظام تعليمي مرن ومستدام قادر على التكيف مع التحديات وتحقيق التعليم الجيد للجميع بشكل مستدام.
  • التحسين المستدام للجودة: إعادة هندسة منظومة التعليم تشمل تطوير المناهج الدراسية، وتحسين طرق التدريس، واستخدام التكنولوجيا الحديثة، مما يؤدي إلى رفع جودة التعليم. وتعد الجودة المحسنة نتيجة إعادة الهندسة تدعم التعافي التربوي المستدام عبر تقديم تعليم فعّال يعزز من مهارات الطلاب وقدراتهم بشكل مستدام.
  • تحقيق الشمولية والعدالة: إعادة هندسة التعليم تسعى لضمان توفير فرص تعليمية متساوية للجميع بغض النظر عن خلفياتهم الاجتماعية أو الاقتصادية. ويعتمد التعافي التربوي المستدام على نظام تعليمي عادل وشامل يضمن عدم ترك أي طالب خلف الركب.
  • التكيف والمرونة: إعادة هندسة التعليم تشمل تصميم نظام تعليمي قادر على التكيف مع التغيرات السريعة في المجتمع والتكنولوجيا. هذه المرونة تعزز التعافي التربوي المستدام، حيث يمكن للنظام التعليمي مواكبة التحديات المستقبلية بشكل فعال ومستدام.
  • التعليم المستمر والتعلم مدى الحياة: إعادة هندسة التعليم تركز على دعم التعليم المستمر وتطوير برامج التعلم مدى الحياة. هذه البرامج تسهم في التعافي التربوي المستدام من خلال تزويد الأفراد بالمهارات والمعرفة اللازمة للتكيف مع التغيرات طوال حياتهم.
  • التقييم والتحسين المستمر: إعادة هندسة التعليم تتضمن وضع آليات للتقييم المستمر وتحسين العملية التعليمية بناءً على التغذية الراجعة والبيانات. هذه الآليات تساعد في الحفاظ على جودة التعليم وتحقيق التعافي التربوي المستدام عبر التحسين المستمر.
  • التكامل مع المجتمع: إعادة هندسة التعليم تشجع على إشراك المجتمع المحلي والأسر في العملية التعليمية، مما يعزز الدعم المجتمعي. هذا التكامل يدعم التعافي التربوي المستدام من خلال خلق بيئة تعليمية داعمة ومستدامة.
  • الاستدامة البيئية: إعادة هندسة التعليم يمكن أن تشمل إدماج مفاهيم الاستدامة البيئية في المناهج وتطبيق ممارسات صديقة للبيئة في المدارس. ويسهم التعليم حول الاستدامة البيئية في بناء مجتمع واعٍ بقضايا البيئة ويساعد في تحقيق أهداف التعافي التربوي المستدام.

دور إعادة هندسة منظومة التعليم في تحقيق تعافي تربوي مستدام

إعادة هندسة منظومة التعليم يمكن أن تؤدي إلى تعافي تربوي مستدام من خلال مجموعة من الاستراتيجيات الشاملة التي تركز على تحسين جودة التعليم، وزيادة الوصول إلى التعليم، وتعزيز المساواة والعدالة في التعليم. إليك بعض الطرق التي يمكن أن تسهم في تحقيق ذلك:

تحسين جودة التعليم:

  • تدريب المعلمين: توفير برامج تدريب مستمرة للمعلمين لتحسين مهاراتهم وقدراتهم التربوية.
  • تحديث المناهج: تصميم مناهج حديثة وشاملة تركز على التفكير النقدي، وحل المشكلات، والمهارات الحياتية.
  • تكنولوجيا التعليم: استخدام التكنولوجيا لتعزيز عملية التعلم من خلال الموارد الرقمية والأدوات التعليمية التفاعلية.

زيادة الوصول إلى التعليم:

  • التعليم الرقمي: توفير فرص التعليم عبر الإنترنت للتغلب على العوائق الجغرافية والمادية.
  • المنح الدراسية والدعم المالي: تقديم منح دراسية ومساعدات مالية للطلاب من الفئات الأقل حظاً.
  • المدارس المجتمعية: إنشاء مدارس مجتمعية في المناطق الريفية والنائية لتسهيل الوصول إلى التعليم.

تعزيز المساواة والعدالة في التعليم:

  • سياسات شمولية: تطوير سياسات تعليمية تضمن توفير فرص متساوية لجميع الطلاب بغض النظر عن خلفياتهم الاجتماعية أو الاقتصادية.
  • الدعم النفسي والاجتماعي: توفير الدعم النفسي والاجتماعي للطلاب لمساعدتهم على التغلب على التحديات الشخصية والأكاديمية.
  • التعليم الشامل: دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس العادية وتوفير الدعم المناسب لهم.

تشجيع الابتكار والتفكير النقدي:

  • بيئات تعلم نشطة: إنشاء بيئات تعلم تشجع على الابتكار والتفكير النقدي من خلال مشاريع تعليمية وأبحاث.
  • برامج تعليمية مرنة: تطوير برامج تعليمية تسمح بالتعلم المخصص وتلبية احتياجات الطلاب الفردية.

الشراكات المجتمعية والدولية:

  • التعاون مع المجتمع المحلي: إشراك المجتمعات المحلية في عملية التعليم وتعزيز دورهم في دعم المدارس.
  • الشراكات الدولية: التعاون مع المنظمات الدولية لتبادل الخبرات والموارد التعليمية.

التركيز على الاستدامة:

  • تعليم من أجل الاستدامة: دمج مفاهيم الاستدامة في المناهج الدراسية لتوعية الطلاب بأهمية حماية البيئة والاستدامة.
  • المدارس الخضراء: تشجيع المدارس على تطبيق ممارسات صديقة للبيئة مثل إعادة التدوير وترشيد استهلاك الموارد.

تقييم الأداء وتحسينه:

  • التقييم المستمر: استخدام أدوات تقييم مستمرة لقياس أداء الطلاب والمعلمين وتحسين البرامج التعليمية بناءً على النتائج.
  • التغذية الراجعة: توفير آليات لتلقي التغذية الراجعة من الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور لتحسين جودة التعليم.

بتطبيق هذه الاستراتيجيات وغيرها، يمكن إعادة هندسة منظومة التعليم بطريقة تضمن تعافياً تربوياً مستداماً، يسهم في تنمية الأجيال القادمة ويحقق العدالة التعليمية للجميع.

ثانيا: إطار تعريفي بالندوة

أهداف الندوة

  • تسليط الضوء على انتهاك الحق في التعليم في فلسطين  
  • رفع الوعي حول أهمية إعادة هندسة منظومة التعليم لتحقيق تعافي تربوي مستدام في فلسطين.
  • تبادل الخبرات والأفكار بين الخبراء والمعلمين وصناع القرار حول أفضل الممارسات والتحديات في إعادة هندسة التعليم.
  •  التشاور والتفاكر في استراتيجيات وخطط عمل ملموسة يمكن تنفيذها لتحسين النظام التعليمي في فلسطين.
  • تعزيز التعاون بين المؤسسات التعليمية والمجتمع المحلي والجهات الحكومية والدولية لدعم جهود إعادة هندسة التعليم.

محاور الندوة والأسئلة

فيما يأتي محاور الندوة والأسئلة التي يمكن طرحها على المتحدثين في كل محور:

المحور 1: تقييم الوضع الحالي للتعليم في فلسطين

  • ما هي أكبر التحديات التي يواجهها النظام التعليمي في فلسطين اليوم؟
  • كيف يمكننا تحسين جودة التعليم في ظل هذه التحديات؟
  • ما هي الفرص المتاحة لتحسين النظام التعليمي في فلسطين؟

المحور 2: التخطيط الاستراتيجي لإعادة هندسة التعليم

  • ما هي الخطوات الأساسية لإعادة هندسة النظام التعليمي؟
  • كيف يمكننا ضمان أن تكون هذه الخطط مستدامة وفعالة على المدى الطويل؟
  • ما هي التجارب الدولية التي يمكننا الاستفادة منها في هذا السياق؟

المحور 3: دور التكنولوجيا في تحسين التعليم

  • كيف يمكن استخدام التكنولوجيا لتعزيز التعلم والتعليم في فلسطين؟
  • ما هي التحديات التي قد نواجهها في تطبيق التكنولوجيا في التعليم، وكيف يمكن التغلب عليها؟
  • هل يمكن مشاركة أمثلة ناجحة لاستخدام التكنولوجيا في التعليم في سياقات مشابهة؟

المحور 4: تدريب المعلمين وتطويرهم المهني

  • ما هي أفضل الطرق لتدريب المعلمين وتطوير مهاراتهم؟
  • كيف يمكننا دعم المعلمين في تطبيق الممارسات التعليمية الحديثة؟
  • ما هو الدور الذي يمكن أن تلعبه الجامعات ومؤسسات التعليم العالي في تدريب المعلمين؟

المحور 5: تعزيز الشمولية والعدالة في التعليم

  • ما هي الاستراتيجيات الفعالة لتحقيق الشمولية والعدالة في التعليم؟
  • كيف يمكننا دعم الطلاب من الفئات المحرومة لضمان حصولهم على فرص تعليمية متساوية؟
  • ما هي السياسات التي يمكن أن تعزز الشمولية في النظام التعليمي؟

المحور 6: التعلم مدى الحياة

  • كيف يمكننا تعزيز ثقافة التعلم مدى الحياة في المجتمع؟
  • ما هي البرامج والمبادرات التي يمكن تقديمها لدعم التعليم المستمر وكل من التعليم النظامي وغير النظامي؟
  • كيف يمكن للقطاعين العام والخاص التعاون لدعم التعلم مدى الحياة؟

المخرجات المتوقعة

تنظيم ندوة حول إعادة هندسة منظومة التعليم من أجل تعافي تربوي مستدام يمكن أن يحقق مجموعة من المخرجات الهامة التي تساهم في تحسين النظام التعليمي في فلسطين. إليك أبرز المخرجات المتوقعة:

  • تقديم توصيات محددة لصناع القرار حول السياسات المطلوبة لدعم إعادة هندسة التعليم.
  • إقامة شراكات بين المؤسسات التعليمية والحكومية والمجتمع المدني والقطاع الخاص، وتعزيز مشاركة المجتمع في دعم وتطوير النظام التعليمي.
  • إطلاق مبادرات وبرامج مشتركة بين الجهات المختلفة لدعم التعليم.
  • تبادل أمثلة ناجحة لاستخدام التكنولوجيا في التعليم وتطبيقها في السياق الفلسطيني.
  • تنظيم حملات توعية لرفع مستوى الوعي حول أهمية التعليم الشامل والمستدام.
  • إعداد تقرير شامل يتضمن ملخصات الجلسات والنقاشات والتوصيات.

المتحدثون (ات)

  • د. أيوب عليان: الوكيل المساعد للشؤون التعليمية في وزارة التربية والتعليم العالي
  • د. سائدة عفونة: مساعدة رئيس جامعة النجاح الوطنية لشؤون الرقمنة والتعلم الإلكتروني
  • معاوية اعمر: رئيس برنامج التعليم في الأونروا الضفة الغربية
  • ثروت زيد الكيلانياستشاري تربوي
  • د. محمد عبد الوارث القاضيمدير مركز اليونسكو الإقليمي أسفك
  • أ.رناد القبجمدير عام مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي

ملاحظة: سيتم نشر تسجيل هذه الفعالية الافتراضية وجميع العروض التقديمية على موقع الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ.

Contact Email: