المتبرعون والداعمون للشبكة
تحظى الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ (الآيني) بدعم تمويل وتبرعات عينية من قبل العديد من مختلف المتبرعين من المنظمات كالحكومة، والأموال، والمؤسسات، والمنظمات الشريكة.
الدعم المالي الحالي
تتقدم الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ (الآيني) بالشكر والعرفان لكل من ساهم في دعم الشبكة، وخصوصاً المنظمات التي لا تزال حالياً داعمة لها:
دبي العطاء
تدعم دبي العطاء الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ في مجالات عدة. أولاً، تقيم الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ شراكة مع دبي العطاء لإدارة غلاف البحث للأدلة من أجل التعليم في حالات الطوارئ (E-Cubed) الخاص بدبي العطاء. تركز هذه المبادرة على إيجاد الأدلة حول استراتيجيات التأهب والاستجابة الفعّالة في التعليم في حالات الطوارئ، وتمويل الأبحاث التي تتراوح من التجارب العشوائية ذات الشواهد القوية إلى عملية التحقق والتقييمات، وتحليل الفجوات التي توجه سياسات وممارسات صانعي السياسات الدوليين والوطنيين، والوكالات المنفّذة وأصحاب المصلحة والجهات الفاعلة المحلية في التعليم في حالات الطوارئ.
كما تعد دبي العطاء واحد من بين العديد من الشركاء الداعمين لعملية التحديث الجارية لمعايير الآيني للحد الأدنى للتعليم في حالات الطوارئ. تبدأ هذه العملية: بإدراك والاعتراف بقيمة معايير الآيني الحالية للقطاع و للمجال الإنساني الأوسع، وتقييم استيعاب واستخدام المعايير، وتحديثها: لتكون في متناول جميع الجهات الفاعلة في التعليم في حالات الطوارئ وأصحاب المصلحة، تعكس الهيكل والتكوين الإنساني الحالي، قائمة على الأدلة الجديدة والتعلم، تدمج أجندة أعمال السياسة العالمية الجديدة مثل أهداف التنمية المستدامة، وتبقى ذات صلة مع تطور طبيعة حالات الطوارئ في سياقات تغير المناخ ووباء كوفيد-19.
صندوص التعليم لا ينتظر
يعد صندوق "التعليم لا يمكنه الانتظار" شريك أساسي واستراتيجي للشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ، باعتباره صندوق التمويل الوحيد عبر العالم المُخصص حصريا للتعليم في حالات الطوارئ. يعمل صندوق "التعليم لا يمكنه الانتظار" (ECW) و الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ معًا من أجل توسيع نطاقها وإشراك أعضائها إضافة إلى إبراز المجالات في التعليم في حالات الطوارئ والتي لا تحظى بالاهتمام اللازم. ويدعم صندوق "التعليم لا يمكنه الانتظار" (ECW) الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ لرفع الوعي حول الصحة الجسدية و المهنية والنفسية الاجتماعية للمعلمين في سياق الأزمات وذلك عبر تطوير مجموعة أدوات الرفاهية للمعلمين. وعلاوة على ذلك، يتعاون صندوق "التعليم لا يمكنه الانتظار" و الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ على توسيع مبادرة حول التعليم الجامع، بما في ذلك التعليم من أجل الأطفال والأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة، والنساء والفتيات، والأقليات أو الفئات المهمشة. إن الدعم الذي يقدمه صندوق "التعليم لا ينتظر" يمكّن الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ من رفع المسائل الهامة لدى أعضاء الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ على الصعيدين العالمي والإقليمي.
شؤون كندا العالمية
تسمح الشراكة مع الشؤون العالمية الكندية GAC للشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ بتوسيع بصمتها بشكل كبير في الأدلة المتعلقة بقطاع التعليم في حالات الطوارئ. على وجه التحديد ، بدعم من لشؤون العالمية الكندية، تقوم الآيني ببناء قاعدة أدلة التعليم في حالات الطوارئ وتعزيز استيعاب واستخدام أكبر للأدلة الحالية ذات الصلة في سياسة التعليم في حالات الطوارئ، المناصرة، البرامج، والتدّخلات الأخرى. يساهم هذا العمل أيضًا في مجال العمل الرئيسي لحملة معًا من أجل التعلم "بناء قاعدة الأدلة" التي تنفذها الشؤون العالمية الكندية. جزء رئيسي آخر من هذا العمل هو مركزية النوع الاجتماعي الذي يسمح للآيني بالاستمرار في المشاركة في هذا الجانب المهم من التعليم في حالات الطوارئ.
مؤسسة ليجو LEGO
تدعم مؤسسة ليجو LEGO عمل التعليم عن بعد للشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ، جنبًا إلى جنب مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، يضمن هذا الدعم حصول أعضاء الشبكة على الأدوات والموارد التي يحتاجون إليها للاستجابة بفعالية لاحتياجات التعليم المتزايدة والمتغيرة في سياقاتهم المحلية، لا سيما في ضوء الوباء المستمر. تعد مؤسسة ليجو أيضًا أحد الشركاء الذين يدعمون تحديث المعايير الدنيا للتعليم وقت الطوارئ من الآيني. بالإضافة إلى ذلك ، تدعم مؤسسة ليجو جهود الايني في الدعم النفسي والاجتماعي والتعلم الاجتماعي والعاطفي (PSS-SEL) ، والتطوير المهني للمعلمين والرفاهية ، وإدارة الأدلة والمعرفة.
مؤسسة المجتمع المنفتح
ُتعد مؤسسات المجتمع المفتوح شريكًا طويل الأمد للشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ. من خلال دعمهم، يمكن للشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ من تلبية عدد من الاحتياجات والأولويات المتنوعة لأعضاء الشبكة في مجالات تشجيع مجتمع الممارسة للتعليم في حالات الطوارئ المزدهر، وتعزيز القيادة الفكرية في القطاع، وتعزيز عمل تنمية وبناء القدرات في الشبكة، وتنمية قاعدة أدلة التعليم في حالات الطوارئ. مؤسسة المجتمع المفتوح OSF هي واحدة من عدة شركاء يدعمون عملية التحديث لمعايير الآيني (معايير الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ).
مؤسسة بورتيكس
تدعم مؤسسة بورتكوس أعمال بناء الأدلة الخاصة بـالآيني، لا سيما مكتبة القياس التابعة للآيني وذلك لمساعدة الممارسين على جمع وإنتاج بيانات عالية الجودة لتعزيز التخطيط والتقييم. كما أنه يدعم بناء شراكة لإنشاء مجموعة أدوات للدعم النفسي الاجتماعي والتعلم الاجتماعي العاطفي PSS-SEL مما يمكن الممارسين باختيار الادوات المناسبة لهم بسهولة، وذلك لاستخدامها في تدّخلاتهم الخاصة. يعطي هذا العمل الأولوية للتعلم في جميع مستويات التعليم في حالات الطوارئ، وليس فقط على المستوى العالمي، بحيث يمكن للممارسين اتخاذ قرارات مستنيرة ومُحددة حسب السياق لتحقيق نتائج فعّالة.
الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون
لدى الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون والشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ شراكة استراتيجية على مدار سنوات عديدة تسمح للشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ بإحراز تقدم في جميع أولوياتها الاستراتيجية الأربع. وبالإضافة إلى مساعدة الآيني في ضمان الحصول على موارد التوظيف وذلك لضمان تحقيق تقدم في جميع الأولويات. تدعم الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون أيضًا المشاريع الهامة المتعلقة بالقيادة الفكرية الخاصة بالآيني والعمل على تنمية وبناء القدرات وجهود إعداد الأدلة. تم بناء هذه الشراكة الاستراتيجية على أهداف وقيم مشتركة بدلاً من المخرجات المحددة مسبقًا، مما يمنح الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ المرونة التي تحتاج إليها للاستجابة للتغيرات في احتياجات الأعضاء والسياق الإنساني العالمي مثل جائحة كوفيد -19 الحالية. كما تتشارك كلٍ من الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون والشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ في رئاسة مركز جنيف العالمي للتعليم في حالات الطوارئ بالإضافة الى دعوة العديد من الشركاء الاستراتيجيين لتحقيق نتائج مشتركة للوصول إلى الأهداف المشتركة أيضاً.
منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)
بدعم من مؤسسة ليجو LEGO وبالشراكة مع صندوق التعليم لا ينتظر، تدعم اليونسيف وبالتعاون مع الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ عمل مهام الفريق المعني بتنمية الطفولة المبكرة (ECD). تقوم الشبكة، من خلال الموارد التي توفرها اليونيسف، بتوسيع جهود السياسة والحشد والمناصرة في هذا مجال الطفولة المبكرة، كما يعمل الفريق على دعم أعضاء الشبكة في دمج قضايا تنمية الطفولة المبكرة في برامج التعليم وقت الطوارئ الخاصة بسياقاتهم المحلية، وتوسيع الوصول إلى أدوات وموارد تنمية الطفولة المبكرة و التعليم وقت الطوارئ.
متبرعون مجهولو الهوية
يتم تمويل الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ أيضًا بسخاء من قبل مانحين مجهولين، حيث تمكّن مساهماتهم الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ من إحراز تقدم في الأولويات الإستراتيجية من خلال دعم أنشطة مساحات الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ والأنشطة الأخرى للأمانة العامة وجهود الآيني للاستمرارية.
أعضاء المجموعة التوجيهية للشبكة المشتركة لوكالات التعليم وقت الطوارئ
يقدم أعضاء الفريق التوجيهي للآيني أيضًا مساهمات سنوية تدعم عمل الشبكة وذلك إظهاراً لدعمهم لعمل الشبكة. يوفر دعمهم المالي لسكرتارية للشبكة بعض المرونة في تمويلهم ليظلوا مرنين ومستجيبين لاحتياجات الأعضاء المتطورة وأولوياتهم.
الدعم العيني
يعود نجاح الشبكة المشترك لوكالات التعليم وقت الطورائ في جزء كبير منه إلى المساهمات العينية الهائلة من أعضائها، بما في ذلك تخصبص الوقت التطوعي والمصادر التي يوفرها الأعضاء ومنظماتهم للسفر والإقامة، وإنتاج المواد وترجمتها، وبناء القدرات وأنشطة التدريب، والاجتماعات ودعم ورشة العمل، وأكثر من ذلك بكثير. يشتمل هذا على المساهمات المالية والعينية من المنظمات المشاركة في مجموعة التوجيه، والتبرعات العينية بالموارد والوقت من أعضاء مساحات الشبكة.لم يكن لهذا العمل ان يرى النور بدوك!
تعرب الشبكة عن امتنانها الخاص للجنة الإنقاذ الدولية والمجلس النرويجي للاجئين، لتوظيفهم و/أو استضافتهم لموظفي الأمانة العامة للآيني وتوفير دعم وأنظمة عمليات ذات تنسيق وجودة عاليين.
لمزيد من المعلومات، انقر هنا لقراءة التقارير السنوية للشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ